|
|
أولاًً: الفلسفة في التاريخ الإسلامي:
ينظر الإسلام إلى الفلسفة على أنها ارث يوناني,
يتمرد فيه الفكر على النصوص القطعية للانفلات من الضوابط الشرعية .
أسباب اعتماد الأسس الفلسفية في التربية في الغرب
:
·
الثورة العلمية
في الغرب على الكنيسة وإزاحة الدين عن الحياة.
·
سيادة المناهج
البحثية الحسية في العلوم النفسية والتربوية.
·
النظر إلى
المعتقدات الغيبية على أنها علوم لا يمكن إثباتها تتسم بالظنية.
ثانياًً: أنواع المعرفة :
المعرفة الصريحة :وهي المعرفة الرسمية،
النظامية القابلة للنقل والتعليم،وتسمى أيضا المعرفة المتسربة لإمكانية تسربها إلى
خارج الشركة،ونجدها في أشكال الملكية الفكرية المحمية قانونا ،وهناك من يعرفها على
أنها المعرفة المرشحة لسهولة تحولها من شخص لآخر أو من مؤسسة لأخرى أو اقتباسها من
وثيقة كونها جاهزة وموثقة بدقة.
المعرفة ضمنية : وهي المعرفة المخفية التي
تتضمن العمليات الشاملة،وتشير هذه إلى المهارات الموجودة في عقل كل فرد،أي أنها معرفة
شخصية لذلك يطلق عليها المعرفة غير الرسمية ،وتمثل المعرفة الضمنية العادات والتقاليد
والثقافة ،فهي حصيلة العمليات العقلية التي يصعب إدارتها والتحكم فيها لأنها موجودة
في رؤوس مالكيها فقط،ولكن يمكن استثمارها من خلال بعض الممارسات الخاصة،وهذه المعرفة
هي التي تعطي خصوصية المؤسسة،وهي الأساس في قدرتها على إنشاء المعرفة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق